الاثنين، 14 يونيو 2010


و إذا ما جآءني صوتك ذات مساء ،،
فأنكرت الصوت الذي أحفظه ،،
و تجآهلت النبره التي أعشقُها ،،
و تحدثتُ بشكلٍ رسمي مُمْل ،،
و تَساءلتُ عن المتحدث بكيد الانثى ،،
و تَجاهلت دقات قلبي ،،
و إرتعآش يديّ ،،
و أغلقتُ الهاتف رغماً عني ،،
فتأكدي أني ما زلت أُحبكِ !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيك أو نقدك :)