الثلاثاء، 6 أبريل 2010


عِنْدَمَا نَرْجِعُ كالرِّيحِ إِلَى مَنْزِلِنَا
حَدِّقِي فِي جَبْهَتِي...
تَجِدِي الوَردَ نَخِيلاً وَاليَنَابِيْعَ عَرَقْ!
تَجِدِيْنِي مِثْلَمَا كُنُتُ..
صَغِيْرَاً وَجَمِيلا.

هناك تعليق واحد:

  1. لن تَرجع،، بل ستَعودُ حتماً ،، لأنكَ تحيا الحياه كما تُريد ،، لا كما يُريدون ،، مُدونةَ رائعة كما هو الحال بالنسبة ِ لصاحبها

    ردحذف

رأيك أو نقدك :)