الثلاثاء، 6 أبريل 2010


عِنْدَمَا نَرْجِعُ كالرِّيحِ إِلَى مَنْزِلِنَا
حَدِّقِي فِي جَبْهَتِي...
تَجِدِي الوَردَ نَخِيلاً وَاليَنَابِيْعَ عَرَقْ!
تَجِدِيْنِي مِثْلَمَا كُنُتُ..
صَغِيْرَاً وَجَمِيلا.